ترجم له البيهقي في دلائل النبوة

الدليل الساطع القاطع على جواز التوسل بالنبى فى حياته وبعد مماته

الأعمى دعا الله متوسلا بالرسول فأبصر
ترجم له البيهقي في دلائل النبوة

وهذا إذن بالتوسل في سائر الأحوال ثم إن الروايات كلها متفقة على أن الذي دعا هو الرجل الضرير ولهذا ترجم له البيهقي في دلائل النبوة بقوله: باب ما جاء في تعليمه الضرير ما كان فيه شفاؤه حين لم يصبر وما ظهر في ذلك من ءاثار النبوة اهـ .